قم واقف وانا اتلو عليك حكايتى وسيرتى الذاتيه .. قم واظهر الاحترام فأنت فى حضره اول امبراطور فى تاريخ البشرية ، انا الفاتح ، انا العادل ، انا صاحب المجد والخلود والسلطان ، انا ابو الامبراطوريات ، انا من اعظم حكام مصر على مر الالاف السنين .. انا سيد اباطرة العالم تحتمس الثالث
حكمت بلاد مصر ودخلت 16 معركة وحرب لم اخسر حرباً او اُهزم فى معركة طيله حكمى ، انا من حولت مصر من مملكة مستقلة الى امبراطورية حدودها وصلت بلاد العراق شرقاً ليبيا غرباً حدود تركيا شمالا و الشلال الرابع وحدود الصومال جنوباً
لم اكن وريثاً شرعياً للحكم بل كانت حتشبسوت
لم تتخلص منى حتشبسوت .. لم تقتلنى او تنفينى او تلحق بى الاذي بل ارسلتنى الى ساحات التدريب فى طيبه لتدريبى على القتال و بدات تعليمى فنون اداره الدوله وتنقل لى خبرتها لتصنع منى فرعوناً قادراً على حكم مملكه بحجم مصر
ربما لا يعرفنى الكثير من ابناء وطنى الان ربما لم يسمع عنى وعن بطولاتى وعما قدمته لبلادنا مصر سوي القليل فهم مشغولون بدراسه وتعلم امجاد الغير المزيفة ، انا الملك المهتم بأكبر التفاصيل انا من عملت على أن يشمل عدلى كل زوايا مُلكى ، انا اخذت بلاد الشام ولكنى جعلت اهلها يحكموها فاحبنى العدو والصديق لانه لم يكن الهدف ابدا من سيطرتى على هذه البلاد هو ان اسرق ثروات بلادهم او امارس الساديه واجعل منهم عبيداً او لان افرض الدين المصرى عليهم كونه الدين الحق فى نظرنا بل كان الهدف هو تأمين حدود بلادى مصر ، هم من تحرشو بى ، هم من سعو لتذوق غضبى فكان لهم م ا سعو
قاد امير قادش تحالف ضدى مكون من 23 جيش اسيوي قائلا : مصر الان يحكمها فرعون صغير لا يقوى على فعل شىء فكان ردي : "الان سترون غضب مصر" خرجت بالجيش المصري ودمرت تحالفاً من 23 جيشا في عقر ديارهم بدلاً من الاعتماد على خطه الدفاع في سيناء وتم أسر أمير قادش ونفيه إلى مصر وإخضاع أراضي وشعوب هذا التحالف للسيادة المصرية في عهدى لم يعرف الجيش المصري معني الهزيمة "الجيش المصري في عهدى كان لا يقهر"
في عهدى أتقن المصريون القدماء بفضلى صناعة النبال والأسهم التي أصبحت ذات نفاذية خارقة يعترف بها مؤرخو العصر الحديث ، حتى الان تدرس تكتيكاتى الحربية في المعاهد والكليات الحربية بالعالم
انا أول من قمت بتقسيم الجيش إلى قلب وجناحين وانا اول من قمت بانشاء جهاز مخباراتى حربى تجسسى فى التاريخ
نعم حاربتهم بقوه وضراوه كأفتراس الاسد لارنب صغير فلما غلبتهم رحمتهم فجعلتهم على بلادهم حاكمين وفي أمورهم قاضيين فدانو لى بالمعروف ورضخو لى ولأبنائى واحفادى وبكونى عند وفاتى
من اقوالى الخالدة "عليك دائماً ان تتذكر مجد الاجداد فهو وقودك الذي ستلهب به اعداء البلاد"
انا لم اكن غازى وجيش مصر ابدا لم يكن من الغزاة يحضرون معهم رؤوس الأسري والضحايا الابرياء المقطوعة و لا الجواري و النساء المسبيات بل رجعت مصر بعد النصر ومعى الامراء اولاد اعدائى و علمتهم مع اولاد الأمراء والنبلاء المصريين في مدارسنا علمتهم حضارة مصر و علوم المصريين و عظمة و حكمة ملوك مصر من الالاف السنوات ثم أرسلهم ليحكموا بلادهم معززين مكرمين
تماثيلى وسيمه مبتسمه حنونه ووصايا لوزيرى والرجل الاول في دولتى كان محورها العدل والرحمة وخشية وجه الاله رغم اننى كنت قويا ولكنى لم اكن جباراً ظالما
من وصايايا لجنودى فى الحرب "لا تقتلوا أعزل، لا تقتلوا امرأة، لا تقتلوا طفلاً، لا تقتلوا شيخاً كبيراً ،لا تقتلوا أسيراً سلم نفسه ،لا تقتلوا جائعاً ،أعطوهم ليأكلوا فيعلموا أنكم جنود رحماء"
لم نأخذ فى حروبنا سبايا بالرغم من انتشار ثقافه سبى النساء فى المناطق والثقافات من حولنا الا اننا لم نجرىء ابداً على سبى سيدة من اطفالها وزوجها حتى وان كانو من اشد اعدائنا ، فانا صاحب الجملة الشهيرة "نحن الأمة التى صنعت الأخلاق"
املأو الأرض بذكر اسمى لا تنسونى فى اوقات سمركم لا تنسو ان من سلفكم كان هناك رجلاً عظيماً جعل الجيش المصرى تركع امامه الممالك والجيوش ، لا تنسو رجلاً حمل البلاد على كتفيه حتى اسس امبراطوريه عظيمه ظلت صامده اربعه قرون من الزمان لا تنسو صاحب انجازات معابد ومسلات الكرنك التى تفتخروا بها اليوم.
حكمت بلاد مصر ودخلت 16 معركة وحرب لم اخسر حرباً او اُهزم فى معركة طيله حكمى ، انا من حولت مصر من مملكة مستقلة الى امبراطورية حدودها وصلت بلاد العراق شرقاً ليبيا غرباً حدود تركيا شمالا و الشلال الرابع وحدود الصومال جنوباً
لم اكن وريثاً شرعياً للحكم بل كانت حتشبسوت
لم تتخلص منى حتشبسوت .. لم تقتلنى او تنفينى او تلحق بى الاذي بل ارسلتنى الى ساحات التدريب فى طيبه لتدريبى على القتال و بدات تعليمى فنون اداره الدوله وتنقل لى خبرتها لتصنع منى فرعوناً قادراً على حكم مملكه بحجم مصر
ربما لا يعرفنى الكثير من ابناء وطنى الان ربما لم يسمع عنى وعن بطولاتى وعما قدمته لبلادنا مصر سوي القليل فهم مشغولون بدراسه وتعلم امجاد الغير المزيفة ، انا الملك المهتم بأكبر التفاصيل انا من عملت على أن يشمل عدلى كل زوايا مُلكى ، انا اخذت بلاد الشام ولكنى جعلت اهلها يحكموها فاحبنى العدو والصديق لانه لم يكن الهدف ابدا من سيطرتى على هذه البلاد هو ان اسرق ثروات بلادهم او امارس الساديه واجعل منهم عبيداً او لان افرض الدين المصرى عليهم كونه الدين الحق فى نظرنا بل كان الهدف هو تأمين حدود بلادى مصر ، هم من تحرشو بى ، هم من سعو لتذوق غضبى فكان لهم م ا سعو
قاد امير قادش تحالف ضدى مكون من 23 جيش اسيوي قائلا : مصر الان يحكمها فرعون صغير لا يقوى على فعل شىء فكان ردي : "الان سترون غضب مصر" خرجت بالجيش المصري ودمرت تحالفاً من 23 جيشا في عقر ديارهم بدلاً من الاعتماد على خطه الدفاع في سيناء وتم أسر أمير قادش ونفيه إلى مصر وإخضاع أراضي وشعوب هذا التحالف للسيادة المصرية في عهدى لم يعرف الجيش المصري معني الهزيمة "الجيش المصري في عهدى كان لا يقهر"
في عهدى أتقن المصريون القدماء بفضلى صناعة النبال والأسهم التي أصبحت ذات نفاذية خارقة يعترف بها مؤرخو العصر الحديث ، حتى الان تدرس تكتيكاتى الحربية في المعاهد والكليات الحربية بالعالم
انا أول من قمت بتقسيم الجيش إلى قلب وجناحين وانا اول من قمت بانشاء جهاز مخباراتى حربى تجسسى فى التاريخ
نعم حاربتهم بقوه وضراوه كأفتراس الاسد لارنب صغير فلما غلبتهم رحمتهم فجعلتهم على بلادهم حاكمين وفي أمورهم قاضيين فدانو لى بالمعروف ورضخو لى ولأبنائى واحفادى وبكونى عند وفاتى
من اقوالى الخالدة "عليك دائماً ان تتذكر مجد الاجداد فهو وقودك الذي ستلهب به اعداء البلاد"
انا لم اكن غازى وجيش مصر ابدا لم يكن من الغزاة يحضرون معهم رؤوس الأسري والضحايا الابرياء المقطوعة و لا الجواري و النساء المسبيات بل رجعت مصر بعد النصر ومعى الامراء اولاد اعدائى و علمتهم مع اولاد الأمراء والنبلاء المصريين في مدارسنا علمتهم حضارة مصر و علوم المصريين و عظمة و حكمة ملوك مصر من الالاف السنوات ثم أرسلهم ليحكموا بلادهم معززين مكرمين
تماثيلى وسيمه مبتسمه حنونه ووصايا لوزيرى والرجل الاول في دولتى كان محورها العدل والرحمة وخشية وجه الاله رغم اننى كنت قويا ولكنى لم اكن جباراً ظالما
من وصايايا لجنودى فى الحرب "لا تقتلوا أعزل، لا تقتلوا امرأة، لا تقتلوا طفلاً، لا تقتلوا شيخاً كبيراً ،لا تقتلوا أسيراً سلم نفسه ،لا تقتلوا جائعاً ،أعطوهم ليأكلوا فيعلموا أنكم جنود رحماء"
لم نأخذ فى حروبنا سبايا بالرغم من انتشار ثقافه سبى النساء فى المناطق والثقافات من حولنا الا اننا لم نجرىء ابداً على سبى سيدة من اطفالها وزوجها حتى وان كانو من اشد اعدائنا ، فانا صاحب الجملة الشهيرة "نحن الأمة التى صنعت الأخلاق"
املأو الأرض بذكر اسمى لا تنسونى فى اوقات سمركم لا تنسو ان من سلفكم كان هناك رجلاً عظيماً جعل الجيش المصرى تركع امامه الممالك والجيوش ، لا تنسو رجلاً حمل البلاد على كتفيه حتى اسس امبراطوريه عظيمه ظلت صامده اربعه قرون من الزمان لا تنسو صاحب انجازات معابد ومسلات الكرنك التى تفتخروا بها اليوم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق